«كليات الشريعة»
1 مايو 2009
أصبح الابتزاز صنعة من لا صنعة له، فقد توارث عديمو الضمير هذه الممارسة السيئة حتى أصبحت علامة مسجلة بأسمائهم، فالابتزاز ونحن في القرن الواحد والعشرين، تعددت مشاربه وتغيرت طرقه، وهو الآن يمارس بأساليب حديثة وعديدة، فلم تعد هذه الممارسة طارئة، فقد تفنن المبتزون في القيام بها، واستهدفوا المرأة أكثر...