%31.6 عائد الأسهم في 9 أشهر.. والمؤشر يتراجع 15%

%31.6 عائد الأسهم في 9 أشهر.. والمؤشر يتراجع 15%
%31.6 عائد الأسهم في 9 أشهر.. والمؤشر يتراجع 15%
%31.6 عائد الأسهم في 9 أشهر.. والمؤشر يتراجع 15%

أغلق مؤشر الأسهم السعودية في نهاية الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، عند مستوى 6322.04 نقطة (أعلى نقطة إغلاق خلال الفترة) منخفضاً 1136.46نقطة (15.24 في المائة) مقارنة بإغلاق الفترة نفسها من العام السابق. وبلغ عائد السوق في الأشهر التسعة الماضية 31.6 في المائة.

وبالنسبة لأداء المؤشر من بداية العام حتى تاريخه فقد حقق عائداً إيجابياً قدره 31.63 في المائة. وبلغت القيمة السوقية للأسهم المصدرة في نهاية الأشهر التسعة الأولى 2009 نحو 1.230.48 تريليون ريال أي ما يعادل 328.13 مليار دولار مسجلة انخفاضاً بلغت نسـبته 15.22 في المائة عن نهاية الأشهر التسعة الأولى من العام السابق.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

أغلق مؤشر الأسهم السعودية في نهاية الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، عند مستوى 6322.04 نقطة (أعلى نقطة إغلاق خلال الفترة) منخفضاً 1136.46نقطة (15.24 في المائة) مقارنة بإغلاق الفترة نفسها من العام السابق. وبلغ عائد السوق الأشهر التسعة الماضية 31.6 في المائة.

وبلغت القيمة السوقية للأسهم المصدرة في نهاية الأشهر التسعة الأولى 2009 نحو 1.230.48 تريليون ريال أي ما يعادل 328.13 مليار دولار مسجلة انخفاضاً بلغت نسـبته 15.22 في المائة عن نهاية الأشهر التسعة الأولى من العام السابق.

وبلغت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة خلال الأشهر التسعة الأولى عام 2009 نحو 1.019.76 مليار ريال أي ما يعادل 271.93 مليار دولار أمريكي وذلك بانخفاض بلغت نسـبته 37.69 في المائة عن الفترة نفسها من العام السابق.

وبلغ إجمالي عدد الأسهم المتداولة خلال الأشهر التسعة الأولى 2009 نحو 47.27 مليار ســــهم مقابل 44.19 مليار سهم تم تداولها خلال الأشهر التسعة الأولى من العام السابق، وذلك بارتفاع بلغت نســــبته 6.97 في المائة.

أما إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الأشهر التسعة الأولى عام 2009 فقد بلغ 30.24 مليون صفقة مقابـــل 43.05 مليون صفقة تم تنفيذها خلال الأشهر التسعة الأولى من العام السابق، وذلك بانخفاض بلغت نســــبته 29.77 في المائة.

#2#

وبالنسبة لشهر أيلول (سبتمبر)، بلغت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة في السوق المالية السعودية 59.69 مليار ريال، بانخفاض قدره 25.04 في المائة عن تداولات شهر آب (أغسطس) من عام 2009، والتي كانت 79.63 مليار ريال، نفذت من خلال1.75 مليون صفقة.

حيث بلغ عدد أيام التداول في أيلول (سبتمبر) 17 يوما. وقد بلغت مبيعات الأفراد 54.27 مليار ريال أي بنسبة 90.9 في المائة من جميع عمليات السوق أما عمليات الشراء فقد بلغت 51.83 مليار ريال أي بنسبة 86.8 في المائة من جميع عمليات السوق.

بينما بلغت مبيعات الشركات السعودية 1.65 مليار ريال أي ما تشكل نسبته 2.76 في المائة أما عمليات الشراء فقد بلغت 3.11 مليار ريال أي ما نسبته 5.21 في المائة.

أما بالنسبة للصناديق الاستثمارية فقد بلغ إجمالي مبيعاتها 1.28 مليار ريال أي ما نسبته 2.1 في المائة أما عمليات الشراء فقد بلغت 1.33 مليار ريال أي ما تشكل نسبته 2.2 في المائة في حين بلغت مبيعات المستثمرين الخليجيين 1.06 مليار ريال أي بنسبة 1.8 في المائة أما للمشتريات فقد بلغت 1.44 مليار ريال أي ما نسبته 2.4 في المائة وقد بلغت مبيعات المستثمرين العرب المقيمين (غير الخليجيين) 1.01 مليار ريال أي ما تشكل نسبته 1.7 في المائة في حين بلغت مشترياتهم 939.35 مليون ريال أي بنسبة 1.6 في المائة أما مبيعات الأجانب المقيمين فقد بلغت 147.56 مليون أي ما نسبته 0.2 في المائة وقد بلغت مشترياتهم 118.40 مليون أي ما نسبته 20 في المائة أما مبيعات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة فقد بلغت 268.69 مليون ريال أي ما نسبته 0.5 في المائة أما المشتريات فقد بلغت 920.91 مليون ريال وهو ما تشكل نسبته 1.5 في المائة.

#3#

ومن الملاحظ أن قيم التداولات قد شهدت تحسنا ملحوظا خلال جلسات الأسبوع الأخير من أيلول (سبتمبر) حيث على المستوى اليومي تمكنت السيولة من الارتفاعات التدريجية حتى تخطت في آخر جلسات ذلك الأسبوع خمسة مليارات ريال وهي أعلى قيم تداولات على المستوى اليومي تحققها السوق السعودية خلال 27 جلسة وتحديدا منذ 17 آب (أغسطس) الماضي.

كما شهدت الكميات المتداولة نموا ملحوظا خلال الأسبوع الأخير حيث بلغت 939 مليون سهم وهي تزيد بنسبة 47 في المائة عن الكميات التي تم تداولها الأسبوع السابق للتداولات حيث بلغت 637.7 مليون سهم، وقد تمت تلك الأسهم من خلال تنفيذ 582.6 ألف صفقة.

وشهدت قيم التداولات تحسنا ملحوظا خلال جلسات الأسبوع الأخير من أيلول (سبتمبر) حيث على المستوى اليومي تمكنت السيولة من الارتفاعات التدريجية حتى تخطت في آخر جلسات ذلك الأسبوع خمسة مليارات ريال وهي أعلى قيم تداولات على المستوى اليومي تحققها السوق السعودية خلال 27 جلسة وتحديدا منذ 17 آب (أغسطس) الماضي.. كما شهدت كميات المتداولة نموا ملحوظا خلال الأسبوع الأخير حيث بلغت 939 مليون سهم وهي تزيد بنسبة 47 في المائة على الكميات التي تم تداولها الأسبوع السابق للتداولات حيث بلغت 637.7 مليون سهم، وقد تمت تلك الأسهم من خلال تنفيذ 582.6 ألف صفقة.

واستطاع قطاع المصارف أن يأتي على رأس قائمة الارتفاعات هذا الشهر بعد ارتفاعه بنسبة 17.09 في المائة، وذلك بعد أن قام بعملية تبادل للمراكز مع قطاع البتروكيماويات، حيث وحتى قبل إجازة عيد الفطر كان قطاع البتروكيماويات متصدرا للقطاعات حيث ارتفع خلال الـ 12 جلسة التي جاءت قبل عيد الفطر بما نسبته 8.78 في المائة ليتفوق على المعدل الذي سار به المؤشر العام للسوق السعودية خلال الفترة نفسها حيث بلغت نسبة ارتفع المؤشر العام 5.07 في المائة فقط، وكذلك ليتفوق على المعدل الذي نما به قطاع المصارف في هذه الفترة حيث ارتفع قطاع المصارف في الـ 12 جلسة التي جاءت قبل عيد الفطر بنسبة 4.38 في المائة فقط، إلا أنه استطاع بنهاية الشهر أن يتفوق على الاثنين حيث ارتفع المؤشر العام 11.68 في المائة وقطاع البتروكيماويات 11.33 في المائة وجاء البتروكيماويات بهذه الارتفاعات تاليا لقطاع المصارف مباشرة.

الأكثر قراءة