المريضة الصامتة

المريضة الصامتة

"رواية رائعة جعلت دمي يفور - لم أستطع التوقف عن قراءتها بأي شكل من الأشكال، قلت لنفسي سأستسلم لها، بعد 11 ساعة - إنها الخامسة و47 دقيقة صباحا - أنهيتها وأنا منبهر جدا". - آ. ج. فين "رواية لا يمكن التوقف عن قراءتها، تقشعر لها الأبدان، قوية، مع تطور للأحداث من شأنه أن يجعل حتى القارئ الأكثر تجربة في روايات التشويق يتصبب عرقا باردا". - مجلة بوكليست "سأقرأ جزءا إضافيا، جزءا واحدا فقط، ثم أتوقف، عندما تبدأ في قراءة "المريضة الصامتة"، هذا ما ستقوله لنفسك، قبل أن تستسلم وتقرأ كل الرواية حتى تصل إلى النهاية الصادمة والذكية جدا - مهما كنت محققا بارعا، فإنك لن تتوقع نهاية كهذه". - إيميلي كوش "أبدع ميكايليديس رواية سيكولوجية ساحرة، مبتكرة وفريدة لدرجة أنها تؤسس لنوع خاص بها، قرأتها في ليلتين واستمتعت بكل كلمة جميلة، بكل مواجهة شرسة، وبكل تحول مفاجئ، ستحترق الصفحات بفعل احتكاك أصابعك التي تقلبها إلى النهاية". - ديفيد بالدتشي "كتب ألكس ميكايليديس إحدى أفضل الروايات السيكولوجية التي قرأت، "المريضة الصامتة" هي رواية يمكن اعتبار نهايتها إحدى أكثر النهايات صدمة وإثارة في الذاكرة الحديثة". - بليك كراوتش

الأكثر قراءة