ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين إلى أكثر من 720 شخصا

ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين إلى أكثر من 720 شخصا
ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين إلى أكثر من 720 شخصا
ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين إلى أكثر من 720 شخصا
ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين إلى أكثر من 720 شخصا
ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين إلى أكثر من 720 شخصا
ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين إلى أكثر من 720 شخصا

أعلنت السلطات الصحية الصينية السبت أنّ فيروس كورونا المستجدّ أصاب أكثر من 34 ألفا و500 شخص في الصين القارية (خارج هونغ كونغ وماكاو)، توفي منهم 722 شخصا.
ويشكل هذا العدد الجديد زيادة قدرها 86 حالة وفاة جديدة خلال 24 ساعة، في أكبر حصيلة يومية حتى الآن.
وفي التحديث اليومي، أوضحت اللجنة الوطنية للصحة أن 3339 إصابة جديدة مؤكدة سجلت.
وتقترب حصيلة الوباء من عدد الوفيات بفيروس الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) الذي حدث في 2002 و2003 وأسفر عن وفاة 774 شخصا في العالم.
وتكافح الصين للسيطرة على الوباء وقد اتّخذت لهذه الغاية إجراءات مشدّدة شملت إغلاق مدن بأكملها ومنع سكانها من مغادرة منازلهم إلا للضرورة.
ويعتقد أنّ الفيروس ظهر أولاً في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة ووهان في سوق لبيع الحيوانات البرية، وانتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين لتمضية عطلة رأس السنة القمرية في يناير.
ودفع الوباء منظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عالمية والعديد من الحكومات إلى فرض قيود على السفر وشركات الطيران لتعليق الرحلات الجوية من وإلى الصين.

الإمارات: تسجيل حالتين جديدتين بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة بالإمارات اليوم السبت عن تشخيص حالتين جديدتين بفيروس كورونا الجديد، ومن ثم يصل إجمالي عدد الحالات المكتشفة في البلاد إلى سبع حالات.
وقالت الوزارة على تويتر إن الحالتين لمصابين من الجنسية الصينية والفلبينية.

وفاة أمريكي بـ"كورونا" وعدد الوفيات في طريقه لتجاوز "سارس"

أصبح مواطن أمريكي أول ضحية مؤكدة من جنسية غير صينية يسقط نتيجة الإصابة بفيروس كورونا الجديد اليوم السبت بينما توفي ياباني أيضا بسبب أعراض تتطابق مع أعراض المرض، في حين يبدو أن عدد وفيات الفيروس سيتخطى سريعا تلك الناجمة عن متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس).
وأعلن‭ ‬متحدث باسم السفارة الأمريكية في بكين وفاة أمريكي عمره 60 عاما شُخصت إصابته بفيروس كورونا في مستشفى جينينتان بمدينة ووهان الصينية، بؤرة تفشي الفيروس، في السادس من فبراير .
وقال المتحدث لرويترز "نقدم خالص تعازينا للأسرة في فقيدها... واحتراما لخصوصية الأسرة، لن ندلي بتعليق آخر".
وأعلنت وزارة الخارجية اليابانية أن يابانيا توفي إثر نقله إلى المستشفى مصابا بالتهاب رئوي في مدينة ووهان وأنه كان يعاني أعراضا تشبه الإنفلونزا تتطابق مع الأعراض الناجمة عن فيروس كورونا الجديد.
وأضافت الوزارة نقلا عن السلطات الطبية الصينية أنه كان هناك اشتباه في أن الرجل، وهو في الستينات من عمره، مصاب بالفيروس ولكن نظرا لصعوبة تشخيص المرض تم تسجيل سبب الوفاة على أنه التهاب رئوي فيروسي.
وأشارت أحدث بيانات حكومية إلى وضع 17 أجنبيا في الحجر الصحي بالصين وتلقيهم العلاج حتى ظهر يوم الخميس.
وحسبما أفادت السلطات الصينية فقد زاد عدد حالات الوفاة في البر الرئيسي 86 حالة ليصل الإجمالي إلى 722 حالة اليوم السبت، ومن المتوقع أن يتخطى عدد الوفيات التي سجلت عالميا خلال تفشي سارس، وهو أحد الفيروسات التاجية الأخرى التي انتقلت من الحيوانات إلى البشر في الصين، في عامي 2002 و2003 والذي بلغ 774 حالة.
وخلال تفشي سارس فيما بين نوفمبر 2002 ويوليو 2003 بلغ عدد حالات الإصابة المسجلة 8098 حالة مما يشير إلى معدل انتقال للفيروس أقل بكثير من فيروس كورونا التاجي الجديد ولكن مع معدل وفيات أعلى.
وسُجلت حالتا وفاة خارج بر الصين الرئيسي، إحداهما في هونج كونج والثانية بالفلبين، من بين أكثر من 330 حالة في 27 دولة ومنطقة. والضحيتان من مواطني الصين. ومعظم الوفيات حدثت في مدينة ووهان أو حولها. وأعلن المسؤولون بإقليم هوبي الوم السبت 81 حالة وفاة جديدة بينها 67 حالة في ووهان التي تشهد عزلة فعلية. وفي بر الصين الرئيسي بلغ إجمالي عدد المصابين حتى الآن 31774 مصابا.
وعزلت القيادة الشيوعية في بكين مدنا وألغت رحلات جوية وأغلقت مصانع لاحتواء هذا الوباء الذي كانت له تبعات على الأسواق العالمية والشركات المعتمدة على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وتنتهي اليوم السبت احتفالات السنة القمرية الجديدة التي تشهد عادة تجمعات عائلية وإطلاق الألعاب النارية وإضاءات احتفالية.
لكن الاحتفالات اقتصرت هذا العام على تناول الأطعمة التقليدية الشهيرة في هذه المناسبة في المنازل. وفي اليابان قالت وزارة الصحة اليوم السبت إن الاختبارات أثبتت إصابة ثلاثة أشخاص آخرين على متن سفينة سياحية موجودة قبالة سواحلها بفيروس كورونا ليصل إجمالي عدد الحالات المؤكدة بالسفينة إلى 64 حالة.

                                           تايمز: الصين ستقوض الثقة بسبب تحفظها في الإعلان عن حجم انتشار كورونا

اتهمت صحيفة "تايمز" البريطانية في عددها الصادر اليوم السبت الصين بالتحفظ في إعطاء معلومات عن حجم انتشار فيروس كورونا الجديد، محذرة من أن مثل هذا السلوك من شأنه أن يقوض الثقة.
واستهلت الصحيفة تعليقها على الوضع الحالي بالقول:" نتيجة ذلك هو تقويض أهم الأشياء الجيدة التي يمكن تواجدها في الأزمات الصحية العامة ألا وهي الثقة، فبدون الثقة يصير الناس في ذعر أو يتصرفون بشكل غير عقلاني".
وأضافت الصحيفة :" حتى الان لا تزال هناك الكثير من الأسئلة العالقة حول الأزمة في ووهان. كم عدد العاملين الطبيين الآخرين الذين أُصِيْبوا بالفيروس؟ وكم عدد الشباب الآخرين الذين ماتوا بدون مضاعفات سابقة كما هو الحال مع الطبيب لي وين ليانج؟ وهل يمكن للمرء أن يثق في الإحصائيات الرسمية بشكل عام؟".
وقالت الصحيفة إن بكين تشكو ما تعتبره رد فعل مبالغ من قبل دول أخرى بعد أن أغلقت حدودها مع الصين وألغت الرحلات الجوية منها وإليها، وأضافت "تايمز" أنه بدلا من ذلك "على بكين أن تعيد التفكير في الدور الذي لعبه تكتمها وإخفاؤها المبالغ فيهما للمعلومات في مثل هذه الأزمة".
تجدر الإشارة إلى أن بكين لم تكشف أي بيانات بشأن عدد العاملين في القطاع الطبي الذين أُصِيْبوا بالفيروس الجديد.

                                                    وزيرة الصحة الفرنسية: رصد 5 بريطانيين مصابين بكورونا في فرنسا

 قالت وزيرة الصحة الفرنسية آنييس بيزون اليوم السبت إنه تم تشخيص إصابة خمسة بريطانيين بفيروس كورونا في فرنسا بعد تعاملهم مع شخص كان في سنغافورة.
وأضافت أن هناك طفلا بين المصابين الذين قالت إنهم ليسوا في حالة خطيرة. وبذلك يصل إجمالي عدد المصابين بعدوى الفيروس في فرنسا إلى 11.
وقالت الوزيرة إن المجموعة التي أصيبت حديثا بالعدوى شكلت "عنقودا، تجمعا حول حالة واحدة أصلية".
وتابعت قائلة "الحالة الأصلية نمت إلى علمنا الليلة الماضية، وهي لبريطاني عاد من سنغافورة حيث أقام من 20 إلى 23 يناير، ووصل إلى فرنسا يوم 24 يناير وبقي أربعة أيام".
وأضافت أن الحالات الجديدة كانت في منطقة سافوا الجبلية بشرق فرنسا.

 

أمريكا تنتظر موافقة الصين لإرسال خبراء ضمن فريق لمنظمة الصحة

 

 قال متحدث باسم السفارة الأمريكية في الصين لرويترز اليوم إن خبراء أمريكيين في الأمراض المعدية، بينهم مسؤولون حكوميون، ينتظرون الإذن لدخول الصين للمساعدة في مكافحة تفشي فيروس كورونا بعد إدراجهم على قائمة اقترحتها منظمة الصحة العالمية. وأضاف المتحدث أن بكين وافقت على السماح للمنظمة بتشكيل فريق من الخبراء للسفر إلى الصين لجمع معلومات عن الفيروس وإيجاد حلول للتفشي.
وتابع في بيان عبر البريد الإلكتروني "تقدر الولايات المتحدة جهود الصين وتعاونها المستمر مع مسؤولي الصحة العامة في أنحاء العالم".

سمات

الأكثر قراءة