أسطورة تسمح للديموقراطيين بالعمل لصالح الشركات الكبرى

أسطورة تسمح للديموقراطيين بالعمل لصالح الشركات الكبرى

من الموضوعات التي يتناولها الكتاب:
1. أسطورة أن الشركات الكبيرة والحكومة الكبيرة متنافسان وكيف تسمح هذه الأسطورة للديموقراطيين بالعمل لصالح الشركات الكبرى.
2. «القوانين الأربعة للخطة الاقتصادية لأوباما» - واستراتيجيات جماعات المصالح التي تستغل هذه القوانين.
3. انتخابات عام 2008: انتصار الشركات الكبرى: كيف تلقت الحملة الانتخابية لأوباما أموالا أكثر بكثير من أصحاب المصالح الخاصة أكثر مما تلقاه ماكين, وبمجرد فوز أوباما، قام بتكوين فريق يتضمن الكثير ممن يقومون بدور الوساطة بين الشركات الكبرى والحكومة الأمريكية.
4. تحفيز جماعات الضغط: لماذا وصفت جماعات الضغط خطة أوباما لتحفيز الاقتصاد والتي تتضمن ضخ 787 مليار دولار - وهو أكبر مشروع إنفاق في التاريخ - بأنه «كل ما كنا نطالب به منذ سنوات وفي حزمة واحدة»؟ من سيحصل على هذا المال وكم سيكلف هذا دافعي الضرائب في الولايات المتحدة مستقبلا؟
5. كيف نزعت خطط أوباما السلطة الاقتصادية من أيدي المستهلكين والعمال والمستثمرين ومنحتها إلى السياسيين والبيروقراطيين؟ وهو ما يعد خبرا سارا لجماعات الضغط.
6. مشروع أوباما الجديد للرعاية الصحية: وهو الإصلاح الكبير الذي تؤمن به شركات التأمين وشركات الأدوية الكبرى وسلاسل المستشفيات. وكيف أنه سيزيد من أرباحها بما يتجاوز أي شيء آخر قد يسمح به نظام السوق الحرة - على حساب المرضى ودافعي الضرائب.
7. تفضيل أوباما لشركات الأدوية الكبرى: والذي تجاوز مجرد زيادة أرباحها إلى مساعدة صناعة الدواء في الولايات المتحدة على هدم تنظيمات الرئيس السابق جورج بوش الابن المعارضة للإجهاض والتي تحد من التمويل الفيدرالي للأبحاث على الأجنة.
8. سرقة السيارات الكبرى: السيطرة الفيدرالية على شركتي السيارات جنرال موتورز وكرايسلر كانت كل ما ينقص رخاء الشركات الليبرالية، بالجمع بين مجاملة النقابات المالية التي تمول الديموقراطيين واستراتيجية الحمائية – وفي الوقت نفسه سلب أموال دافعي الضرائب وحرمان المستهلكين من القدرة على الاختيار.
9. ما هو جيد للبورصة الأمريكية: كانت الخطط الاقتصادية لأوباما نعمة كبيرة للبنوك والمؤسسات المالية وحتى وعود أوباما بكبح جماح «وول ستريت» وضع لوائح تنظم العمل به انتهت إلى مساعدة القطط السمان في «وول ستريت» على حساب المستثمرين العاديين ودافعي الضرائب.
10. كيف ترهق الخطط الاقتصادية لأوباما الشركات الصغيرة وتثقل على كاهلها بالضرائب والتنظيمات بما يدفعها إلى الانهيار.

TITLE: OBAMANOMICS: HOW BARACK OBAMA IS BANKRUPTING YOU AND ENRICHING HIS WALL STREET FRIENDS, CORPORATE LOBBYISTS, AND UNION BOSSES
AUTHOR: TIMOTHY P. CARNEY
PUBLISHER: REGNERY PRESS
ISBN-10: 1596986123
NOVEMBER 2009
256 PAGES

الأكثر قراءة