أحداث سندات دبي

أحداث سندات دبي

حصلت إمارة دبي على مساعدة قدرها عشرة مليارات دولار من جارتها أبو ظبي بعدما أعلنت في 25 تشرين الثاني (نوفمبر) عجزها عن تسديد جزء من ديونها في الوقت المحدد. فيما يأتي تسلسل للأحداث منذ بدء الأزمة الاقتصادية العالمية:
2008
- 5 تشرين الأول (أكتوبر): أعلنت الشركة العقارية العملاقة نخيل (عامة) تشييد مبنى يبلغ ارتفاعه أكثر من كيلومتر. وهذا المبنى يفترض أن يتجاوز في ارتفاعه أعلى برج في العالم برج دبي (أكثر من 800 متر).
- 06 تشرين الأول(أكتوبر): أعلنت شركة عامة أخرى هي «مراس» بناء مدينة جديدة أطلق عليها اسم حدائق الجميرة (جميرة غاردنز)، في مشروع تبلغ تكلفته 90 مليار دولار ويفترض أن ينافس مشروع ثلاث جزر صناعية تنفذه «نخيل» وأرخبيل العالم الذي يتألف من 300 جزيرة صغيرة على شكل خريطة العالم.
- 30 تشرين الثاني (نوفمبر): «نخيل» تعلن تسريح 500 شخص وتقلص بعض مشاريعها.
- 04 كانون الأول (ديسمبر): مراس تعلن أنها تعيد تقويم خططها لمشروع حدائق الجميرة.
2009
- 05 شباط (فبراير): مركز دراسات السوق «بروليدز» يعلن تجميد مشاريع بناء تبلغ قيمتها الإجمالية 582 مليار دولار أي 45 في المائة من مجموع المشاريع في دبي وإمارات أخرى في الاتحاد.
- 22 شباط (فبراير): المصرف المركزي للإمارات الذي تسيطر عليه أبو ظبي يشتري سندات خزانة بقيمة عشرة مليارات دولار في إطار برنامج طرحته حكومة دبي بقيمة عشرين مليارا.
- 17 آذار (مارس): وكالة التصنيف الائتماني «ستاندارد آند بورز كورب» تحذر من انكماش اقتصاد الإمارة بعد الفورة التي استمرت سنوات.
- 03 آب (أغسطس): الشركة الاستشارية «كولييرز إنترناشيونال» التي مقرها في دبي تكشف أن أسعار العقارات تراجعت في حزيران (يونيو) بنسبة 50 في المائة مقارنة بالعام الماضي.
- 10 أيلول (سبتمبر): تدشين أول خط للمترو في دبي وسط ضجة إعلامية كبيرة.
- 15 تشرين الأول (أكتوبر): وكالة التصنيف الائتماني «ستاندارد آند بورز كورب» تقدر بـ 50 مليار دولار (70 في المائة من إجمالي الناتج الداخلي) قيمة الديون التي سيترتب على الشركات العامة في دبي تسديدها خلال السنوات الثلاث المقبلة.
- 15 تشرين الأول (أكتوبر): «دبي العالمية» الشركة الأم لنخيل و«موانئ دبي» تعلن خفض عدد موظفيها بنسبة 15 في المائة، ليصبح أقل من 70 ألف شخص.
- 05 تشرين الثاني (نوفمبر): شركة إعمار العقارية العملاقة تعلن أنها ستدشن برج دبي في الرابع من كانون الثاني (يناير).
- 09 تشرين الثاني (نوفمبر): حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم يعلن أن الأزمة الاقتصادية «لن تمنع دبي من تنفيذ مشاريعها التنموية».
- 25 تشرين الثاني (نوفمبر): الإمارة تطلب عزمها على الطلب من دائني مجموعتها دبي العالمية تعليق دفع ديون مستحقة ستة أشهر.
- 09 كانون الأول (ديسمبر): سوق الأسهم في دبي تخسر 26.7 في المائة من قيمتها منذ 25 تشرين الثاني (نوفمبر).
- 14 كانون الأول (ديسمبر): سلطات دبي تعلن أنها ستدفع ديونا مستحقة بقيمة 4.1 مليار دولار لنخيل بعدما حصلت على مساعدة قدرها عشرة مليارات دولار من أبو ظبي.

الأكثر قراءة