نصائح في التعامل مع الزوجة وبناء الثقة في النفس والخلافات الأسرية
عندي إحساس بأن الحياة مع امرأة (الزواج) لا تحقق لي الراحة الكاملة لأنه لا يوجد انسجام بين تفكير الرجل واهتماماته وتفكير المرأة واهتماماتها مع حاجتي إلى العاطفة ووجود الرغبة الجنسية فما رأيكم؟
أخي الكريم: يقول المولى جل وعلا: " وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً " سورة الروم آية 21.
فالله سبحانه وتعالى خلق الرجل وجعله ينجذب إلى المرأة وخلق المرأة وجعلها تنجذب إلى الرجل، وبين سبحانه طريقة تحصين هذا الانجذاب وذلك عن طريق الزواج، فالرجل له دوره في الحياة ويسعى إلى تحقيقه، وكذلك المرأة لها دورها وتسعى إلى تحقيقه.
إضافة إلى ذلك الاختلاف بين الزوجين من الناحية الجسيمة ما يؤدي إلى أن يكون كل واحد له تفكير واهتمامات تختلف عن الآخر.
النقطة الأخيرة أخي الكريم هي: ماذا تقصد بقولك إن الزواج لا يحقق لك الراحة الكاملة؟
هل تقصد أن الإشباع الجنسي لا يتحقق مع المرأة؟ أم ماذا؟ نأمل التواصل معنا بارك الله فيك.
أنا شاب ملتزم ولله الحمد قبل سنة تقريبا وأسأل الله أن يثبتني، مشكلتي أنني كنت سابقاً في مرحلة المراهقة أمارس العادة السرية واستمريت عليها ست سنوات، ولله الحمد تركتها وتبت إلى الله عز وجل ولكن نفسي تراودني على فعل الحرام من عادة سرية وغيرها من الأمور المحرمة ولكنني بادرت وخطبت قريبة لي ووافق أهلها علي ولله الحمد، فما الأسباب المعينة للقضاء على هذه الأفكار الغريبة المزعجة؟ وهل تنتهي هذه الأفكار في الأمور المحرمة عند الزواج؟ ادع لي بالثبات وأن يجنبني الله شر الفواحش ما ظهر منها وما بطن جزاكم الله خيرا عني وعن الإخوة السائلين.
أخي الكريم:
* بالنسبة للأسباب التي سوف تعينك على الابتعاد عن العادة السرية كالتالي:
1/ الدعاء والاستغفار.
2/ أداء الصلاة في أوقاتها.
3/ الابتعاد عن رفقاء السوء.
4/ الابتعاد عن المثيرات وتنقسم المثيرات التي تثير الغريزة الجنسية إلى قسمين :
1-مثيرات خارجية : وهي خارج الجسم وتشمل :
أ/ في البيت (المجلات، القنوات، الإنترنت): يجب هنا إزالتها من البيت أو التخفيف منها.
ب/ في الشارع (الأسواق، النوادي، المحال): يجب عدم الذهاب إليها إلا عند الضرورة القصوى.
2 / مثيرات داخلية: وهي تلك المواقف والأحداث التي يمر بها الشخص حيث خزنتها الذاكرة، وتتضح هذه المثيرات عندما تكون وحدك، فإنك تسترجع بعض هذه المواقف، مما يؤدي إلى استثارتك جنسيا، وبالتالي ممارسة العادة السرية أو أي سلوك جنسي آخر
ويتم التعامل مع المثيرات الداخلية والخارجية بما يلي :
أ/ عدم الجلوس وحدك.
ب/ عدم اللجوء إلى الفراش إلا في حالة التعب والرغبة في النوم.
ج/ عندما تأتيك الخيالات والأفكار التي تثيرك قم بقطعها وعدم الاسترسال معها، وإذا ازداد إلحاحها فيجب عليك أن تقوم من مكانك.
د/ استشعار الإصابة بالأمراض الجنسية.
هـ/ استشعار عدم القدرة على إعطاء الزوجة حقها في حالة الزواج.
و/ أخذ العبرة من الأشخاص الذين لديهم هذه المشكلة ويعانون سوء التوافق مع زوجاتهم بسببها.
ز/ ممارسة التدريبات الرياضية.
* بالنسبة لسؤالك: هل تنتهي هذه الأمور بعد الزواج؟ فنقول نعم سوف تنتهي بإذن الله تعالى إذا استمريت على الخطوات التي تم ذكرها.
ولتعلم أخي الكريم أن علاج المشكلة قبل الزواج يقي الشاب والشابة مشكلات عديدة تؤدي إلى سوء التوافق وبالتالي إلى الطلاق.
شاء الله بحكمته أن أكون مصاباً بمرض الهوس الاكتئابي وأتناول علاجا له بانتظام وبعد أن أذن الدكتور تركت واحداً منها فأصبحت بحالة نفسية سيئة مما أدى إلى طلاقي لزوجتي عدة مرات كانت فيهن حائضا وتجاوزت الثلاث وهي الآن عند أهلها وتريد الرجوع لي وكلمت أباها فوافق وطلب تقرير المستشفى عن حالتي ليعرضه على المشايخ إلا أن المستشفى يماطل بحجة الخوف من المشكلات، ولي ولد صغير عمره تسع سنوات ماذا؟ أفعل دلوني.. أرشدوني.
أخي الكريم أنت تعاني نوعا من الاضطرابات الذهنية وهو الهوس الاكتئابي، والمريض في هذه الحالة لا يتحكم في تصرفاته.
المشكلة التي لديك تحتوي على مسألة شرعية، وهنا لا بد من تقرير طبي يبين الحالة النفسية التي تعانيها من أجل عرضها على القاضي لكي يعطيك الفتوى المناسبة لوضعك.
وبالنسبة للتقرير فهو من حقك نظاماً فيجب أن تخاطب المستشفى أو العيادة النفسية وتطلب منهم أو تلجأ إلى الجهات المختصة، سائلا المولى جل وعلا لنا ولك التوفيق والسداد.
أنا إنسانة محطمة من داخلي أشعر بوحدة قاتلة وإحباط ويأس شديد، فأنا أشعر بوحدة شديدة ولا أشعر بمعنى للحياة.
مع أنني أتقرب إلى الله بالصلاة والذكر وقيام الليل أحيانا، فأنا تخرجت منذ عام ونصف العام من الجامعة وحاولت البحث عن وظيفة لكن دون جدوى ولا أحد من أهلي يساعدني في إيجاد وظيفة مع أنني أعتقد أنهم قادرين على ذلك، ليس هناك هدف أعيش من أجله ولا يوجد لدي صديقات وأظل في المنزل وقتا طويلا جدا ولا أرى حتى الشارع ولا أجد أي إنسان أتحدث معه بصراحة عما يدور بداخلي غيركم، لا يوجد معنى لحياتي وأشعر بأن العمل سيشعرني بكياني ولكن للأسف ضاع أملى في أن أجد وظيفة، لا أعرف ماذا أفعل لتصبح حياتي هادفة ولها معنى، أنا شديدة التردد في اتخاذ قراراتي، أي شيء أندم عليه في حياتي حتى لو كان صحيحا وهذا أعتقد أنه بسبب تربيتي الخاطئة، لا أشعر بالحنان والحب من أقرب الناس الذين أشعر دائما أنهم يهتمون. بالأخت التي تكبرني عنى ويعملون لها ألف حساب حتى لو زعلوا معها يراضونها على طول، أما أنا فلا، حتى لو استمر ذلك لفترة طويلة وليس لدي موهبة تشغلني، ومترددة في كل شيء حتى أهم قرار في حياتي وهو زواجي مترددة حتى الآن فيه وتمت خطوبتي على إنسان ووافقت دون ضغط من أحد ولكن لا أشعر أن هناك شيئا جديدا حدث في حياتي لمجرد التغيير يعني رغم أنه على خلق عال ويحبني بشدة إلا أنني أرغب أن أتركه وذلك بسبب شكله ولا تقولوا إنى سطحية التفكير وأنظر للشكل فقط، هل من حقي أن أختار مواصفات شكلية لشريك حياتي ولو تركت خطيبي لهذا السبب هل على ذنب؟ أنا أشعر أن الله سوف يعاقبني لو تركته لهذا السبب وبخاصة أنه لا يوجد به أي شيء غير هذا السبب فكل فتاة ترغب أن تتزوج إنسانا مقبولا شكلا فهل هذا حقي؟ ورغم أنه عن 25 سنة إلا أن شكله يعطي 35 سنة ولم أكن أظن أنني سأتزوج من إنسان بهذه المواصفات الشكلية فهذا الموضوع أثر في نفسي جدا وكل إلي حولي يزيدون تعبي، إذا قال أحد إنه لا يليق عليّ من الناحية الشكلية. وإذا علمت أن واحدة خطبت إلى واحد وسيم أشعر بالندم على موافقتي عليه وأريد أن أتركه، وإذا قال عليه أحد كلمة حلوة أشعر بالراحة والسعادة.. أرجو أن تفيدوني بنصائح عملية تغير حياتي ولا أريد منكم الجواب التقليدي. بالله عليكم أنا محطمة وأعيش في عذاب أرجو منكم جميعا إفادتي فأنا لا أتصور حياتي بهذا الشكل، ساعدوني بالله عليكم فأنا أكتب هذه الرسالة وأنا محطمة من داخلي وأبكي من داخلي بشدة.
أختي الكريمة: يجب أن يكون إيمانك بالله سبحانه وتعالى قويا لأن مواجهة مصاعب الحياة تستلزم ذلك لأن ضعف الإيمان يجعل الإنسان يحبط من أول موقف فشل.
الأمر الآخر يجب أن تحرصي على تكوين علاقة إيجابية مع أهلك حتى ولو بدر منهم بعض الأخطاء أو التجاوزات لأن الإنسان الذي يسلك سلوك المحاسبة في تفاعله مع الآخرين لن يستطيع أن يكسب ودهم.
من ناحية خطيبك فلك الخيار في رفضه أو قبوله وقد يكون الشكل مدعاة للانجذاب أو النفور ولكن يجب يا أختي أن يكون المعيار في الاختيار هو الصلاح أولا ثم الشكل ثانيا. وفقك الله وبارك فيك.
مشكلتي باختصار: أنا فتاة لا أملك ثقة بنفسي أخاف من أن أخرج أي عمل ثم لا يعجب الناس وإن أتتني حالة شجاعة وأخرجت عملي لا أستطيع الرد على معجبي ومحطمي.
أختي الكريمة: الشخص يفقد الثقة بنفسه عندما يدركها الإدراك الخاطئ أي عندما يدرك أنه لا يملك القدرة التي تجعله يعمل هذا الأمر فإنه في هذه الحالة سوف يفشل في تحقيق هذا الأمر أما إذا أدرك أنه يملك القدرة التي تجعله يحقق هذا الأمر فإنه سوف يحقق هذا الأمر، لذلك يجب أن تدركي أنك تمتلكين القدرات مثل غيرك من زميلاتك وأن هذه القدرات سوف تؤهلك لتحقيق أهدافك بإذن الله، وإياك أن تفقدي الثقة في الذات عند أول فشل فيجب عليك في هذه الحالة أن تعيدي ترتيب الأوراق والمحاولة.
النقطة المهمة هنا هي التعلم بالملاحظة: فينبغي لك أن تلاحظي الآخرين وهم يتعاملون مع المواقف التي تجدين صعوبة في التعامل معها والاستفادة من طريقة أدائهم في هذه المواقف.. وفقك الله وبارك فيك.
مرض منتشر وبكثرة وما قلت مرضا إلا لأنه يفتك بالقلب فيشغله أشد الشغل وما قلت منتشرا إلا لأنى أراه في مجتمعنا وبين الأصدقاء إلا وهو حب المردان وما دعاني لكتابة الموضوع إلا كثرة القصص التي نسمعها والواقع الذي نراه وخصوصاً أعرف ناسا كثيرين واقعين في هذا المرض الذي يشغل المحب بمحبوبه وينسى خالقه جل وعلا وربما يصل للشرك والعياذ بالله لا أريد أن أطيل عليكم أريد منكم حفظكم الله إرشادنا للعلاج وفقكم ربي وحفظكم.
أخي الكريم :من الانحرافات الجنسية انحراف يسمى الجنسية المثلية وينقسم إلى نوعين الأول اللواط والآخر السحاق. بالنسبة لسؤالك فإنه يقع ضمن النوع الأول اللواط وينقسم إلى إيجابي (وهو الذي يقوم بالفعل- دور الرجل) والسلبي (وهو الذي يعمل معه هذا الفعل – دور الأنثى).
النوع الإيجابي وهو انحراف كبير لأنه ينتقل مع الشخص إلى مرحلة الزواج فيؤدي به إلى عدم القدرة على التفاعل (المعاشرة) مع الزوجة في الطريق الطبيعي (مع الفرج) مما يؤدي إلى سوء التوافق بين الزوجين الذي قد ينتهي بالطلاق.
أما بالنسبة إلى النوع السلبي فهو مشكلة كبيرة جدا لأن الشخص يمر بثلاث مراحل:
المرحلة الأولى: مرحلة التقزز والنفور من هذا الفعل لأنه ينافي الفطرة وطبيعة خلق الإنسان وفي هذه المرحلة يكون علاج الشخص سهلا.
المرحلة الثانية إذا استمر الإنسان في ممارسة اللواط السلبي فإنه ينتقل إلى مرحلة التعود على هذا الفعل نتيجة لزوال مشاعر النفور والتقزز من هذا والفعل الشخص في هذه المرحلة يكون علاجه صعبا نوعا ما.
المرحلة الثالثة ومع الاستمرار على هذا الفعل فإن الشخص ينتقل إلى مرحلة الاستمتاع بهذا الفعل، حيث يكون الشخص هو الذي يبحث عن ممارسة اللواط السلبي لأنه يستمتع به ويجد لذة به، أما في هذه المرحلة فإن علاج الشخص صعب جدا لأنه لا يبحث عن علاج لأن هذا السلوك محبب إليه ولا يريد العلاج منه إلا في حالات قليلة.
لهذا مهم جدا أن يكون التدخل العلاجي للشخص وينبغي على الذي يعاني من هذه المشكلة أن يبحث عن العلاج مهما كان الوضع الذي يعانيه لأن سلبيات هذه الفعلة كثيرة جدا منها الدينية – النفسية – الاجتماعية – المهنية.
أنا لم يمض على زواجي سوى شهرين وعندي بعض الخلافات مع زوجتي في النقاط التالية:
1- تريد أن تعمل وأنا رفضت ذلك منذ أيام (الملكة) لكن قبل أسبوع غيرت رأيي رحمة مني بها.
2- زوجتي كانت تلبس العباءة على الكتف وأنا رافض وهي تعلم ذلك من أيام الملكة كذلك وفوجئت بها يوم زواجنا تلبس هذه العباءة ثم بعد أسبوع ذهبت بها لنشتري العباءة التي فوق الرأس ولبستها فعلا لكنها لا تزال غير راضية وتطلبني بها اعتمادا على بعض الفتاوى التي تقول بأنها جائزة.
3- زوجتي تريد بعض القنوات الفضائية مثلmbc ، علما أنه يوجد في بيتي التلفزيون السعودي والمجد.
4- زوجتي وأهلها متعودون على السهر إلى الثانية وأنا لا أستطيع ذلك ثم آخذها من الثانية عشرة فتكون غير راضية. (النقاط التالية تخصني أنا كزوج) 1/ أحس أني غيور جدا 2/ منذ شهر أحسست أني أحب زوجتي جداً وصرحت لها بذلك عدة مرات وغيرت طريقتي عن الشهر الأول وتقول إن هذا التغيير أسعدها لكن الذي حز في نفسي إنها سمت في إحدى المرات (حب تملك).
أخي الكريم: حدوث الخلاف بين الزوجين في بداية الحياة الزوجية أمر طبيعي، لأن كل طرف يريد أن يطوّع الآخر على حسب الطريقة التي يريد، مما يؤدي إلى حدوث سوء التوافق، لهذا فإن إزالة سوء التوافق الحاصل تعود إلى تنازل كل طرفٍ للآخر.
لكن إذا كان طلب أحد الأطراف فيه مخالفة للشريعة، فيجب أن يقوم الآخر بتبصيره وعدم تقبل هذه المخالفة.
ويتم ذلك بمناقشة هادئة ومقنعة، بحيث يكون هناك تعديل في سلوك هذا الطرف.
والنقطة المهمة التي ينبغي أن يدركها الطرفان هي: العمل على علاج أخطاء الماضي(قبل الزواج) لأن لها دورا كبيرا في سوء التوافق بين الزوجين.
في حالة الاستزادة، بإمكانك المراسلة مرة أخرى، أو الاتصال بي على هاتف الاستشارات
(مستشار رقم 4) سائلاً المولى جل وعلا لنا ولك التوفيق والسداد.
مشكلتي باختصار أنني عندما تزوجت وجامعت زوجتي للمرة الأولى لم ألحظ خروج دم نهائيا كيف أعرف والحالة هذه أن زوجتي عندها غشاء البكارة؟ فأنا إلى الآن أعيش في قلق لماذا لم يخرج دم بكارة؟ وبارك الله فيكم.
أخي الكريم: يجب أن تعرف أن هناك أنواعا من غشاء البكارة مثل الغشاء البيضاوي والهلالي والمطاطي والدائري وغيرها، وقد يكون غشاء زوجتك من النوع المطاطي الذي في الغالب لا ينزل معه دم مما يجعل الزوج يشك في زوجتة. أخي الكريم: إن عدم نزول الدم ليس دليلا على عدم عذريتها وذلك للأسباب التالية: 1 ـ لأنه قد يحدث تمزق للغشاء نتيجة لحادث مثل السقوط على جسم صلب أو نتيجة للألعاب الرياضية مثل قيادة الدراجة أو ركوب الخيل وغيرها.
2- قد يحدث تمزق للغشاء نتيجة لاستعمال أدوات التنظيف.
لهذا يجب عليك يا أخي أن تتقي الله سبحانه وتعالى وتبعد عن ذهنك الأفكار السوداوية لأن هناك أنواعا متعددة من الغشاء وهناك عوامل تسبب فقد غشاء البكارة غير العملية الجنسية كما تقدم.
لذلك لا يجوز لك أن تتهم زوجتك لأن هذا يؤدي إلى عدم تقبل الزوجة وبالتالي الطلاق، وقد لا توفق في الزواج مرة أخرى، وبالنسبة للزوجة فهذا الانفصال قد يسبب لها صدمة نفسية كبيرة وعدم القدرة على التفاعل الاجتماعي بسبب النظرة السلبية للمجتمع.
ختاماً أوصيك بعمل الآتي:
1 ـ لا تلتفت لهذه الأفكار الخاطئة عن زوجتك بأي حال من الأحوال، وإذا أتتك هذه الأفكار وأنت في مكان ما فقم بتغييرها واستعذ بالله من ذلك.
2 ـ التعامل الإيجابي مع الزوجة.
3 ـ التجاوز عن تصرفات الزوجة.
4 ـ عدم الالتفات إلى كلام الآخرين.
5 ـ سؤال الله تعالى لكما التوفيق في حياتكما الأسرية.