مؤسسة السبيعي الخيرية تقدم 1.2 مليون ريال لـ 68 ناديا صيفيا
قدمت مؤسسة محمد وعبد الله إبراهيم السبيعي الخيرية 1.190.000 ريال دعما لـ 68 ناديا صيفيا للشباب والفتيات في مختلف مناطق ومحافظات المملكة تضم قرابة 20 ألف طالب وطالبة.
وأوضح الدكتور عادل بن محمد السليم الأمين العام للمؤسسة, أن الهدف من دعم المؤسسة للأندية الصيفية المساهمة في بناء الشخصية المتوازنة للطلاب في ضوء العقيدة الإسلامية السمحة بعيداً عن الأفكار المنحرفة والشاذة, وتأكيد اللحمة الوطنية والارتباط الوثيق في العلاقة بين أبناء المجتمع والتكاتف مع قيادته وعلمائه المعتبرين ولاستثمار أوقات الطلاب ببرامج تربوية متنوعة وهادفة واكتشاف مواهب الطلاب ورعايتها، وإكسابهم المهارات والخبرات الميدانية، والتركيز على الجانب التربوي الإثرائي والحواري وفتح المجال لمشاركة المفكرين.
وأكد السليم أن مؤسسة السبيعي الخيرية من ضمن منهجية عملها واستراتيجيتها في دعم أي مشروع ألا يتم تقديم أي دعم إلا من خلال معايير محددة يجب أن تتوافر في المشروع, من أهمها في مجال الأندية الصيفية أن توجد للنادي خطة عمل مهنية وآلية لمتابعة التنفيذ، أن تحتوي خطة النادي على أنشطة وبرامج موجهة لخدمة المجتمع والأسرة, وأن تقدم الجهة تقريراً ختامياً شاملاً عن المشروع.
وأشار السليم إلى أن دور مؤسسة السبيعي تقديم الدعم المادي فقط وخصصت لذلك ميزانية مقدارها 1.190.000 ريال يتم تسليمها إلى إدارات التربية والتعليم أو الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، ثم تبلغ الأندية المدعومة لمراجعة إدارة التربية والتعليم التابعة لها لتسلم مبلغ الدعم.
ويتوقع أن يستفيد من هذه الميزانية قرابة 20 ألف شاب وفتاة موزعين على 49 ناديا للشباب و19 ناديا للفتيات في مختلف مناطق المملكة تسهم جميعها في حفظ أوقات الشباب والفتيات بما يعود عليهم بالنفع في دينهم ودنياهم ورفع مستوى الطلاب المعرفي والمهاري من خلال الأنشطة.مؤسسة السبيعي الخيرية تقدم 1.2 مليون ريال لـ 68 ناديا صيفيا
"الاقتصادية" من الرياض
قدمت مؤسسة محمد وعبد الله إبراهيم السبيعي الخيرية 1.190.000 ريال دعما لـ 68 ناديا صيفيا للشباب والفتيات في مختلف مناطق ومحافظات المملكة تضم قرابة 20 ألف طالب وطالبة.
وأوضح الدكتور عادل بن محمد السليم الأمين العام للمؤسسة, أن الهدف من دعم المؤسسة للأندية الصيفية المساهمة في بناء الشخصية المتوازنة للطلاب في ضوء العقيدة الإسلامية السمحة بعيداً عن الأفكار المنحرفة والشاذة, وتأكيد اللحمة الوطنية والارتباط الوثيق في العلاقة بين أبناء المجتمع والتكاتف مع قيادته وعلمائه المعتبرين ولاستثمار أوقات الطلاب ببرامج تربوية متنوعة وهادفة واكتشاف مواهب الطلاب ورعايتها، وإكسابهم المهارات والخبرات الميدانية، والتركيز على الجانب التربوي الإثرائي والحواري وفتح المجال لمشاركة المفكرين.
وأكد السليم أن مؤسسة السبيعي الخيرية من ضمن منهجية عملها واستراتيجيتها في دعم أي مشروع ألا يتم تقديم أي دعم إلا من خلال معايير محددة يجب أن تتوافر في المشروع, من أهمها في مجال الأندية الصيفية أن توجد للنادي خطة عمل مهنية وآلية لمتابعة التنفيذ، أن تحتوي خطة النادي على أنشطة وبرامج موجهة لخدمة المجتمع والأسرة, وأن تقدم الجهة تقريراً ختامياً شاملاً عن المشروع.
وأشار السليم إلى أن دور مؤسسة السبيعي تقديم الدعم المادي فقط وخصصت لذلك ميزانية مقدارها 1.190.000 ريال يتم تسليمها إلى إدارات التربية والتعليم أو الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، ثم تبلغ الأندية المدعومة لمراجعة إدارة التربية والتعليم التابعة لها لتسلم مبلغ الدعم.
ويتوقع أن يستفيد من هذه الميزانية قرابة 20 ألف شاب وفتاة موزعين على 49 ناديا للشباب و19 ناديا للفتيات في مختلف مناطق المملكة تسهم جميعها في حفظ أوقات الشباب والفتيات بما يعود عليهم بالنفع في دينهم ودنياهم ورفع مستوى الطلاب المعرفي والمهاري من خلال الأنشطة.